هدى رشاد
10-25-2016, 07:18 PM
الحلف بغير الله : كعبارات :
(والأمانة – وحياتي عندك – والنعمة الشريفة – وغلاوتك – بهالنعمة – بعيالي – بعيوني – بشرفي – والنبي - والكعبة – وراس أبي – وسيدنا الحسين – وحياتك ...الخ )
قال النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : "من كان حالِفًا، فلْيَحلِفْ باللَّهِ أو لِيَصْمُتْ" (صحيح البخاري: 2679 )
-قال الشيخ صالح الفوزان في (كتاب عقيدة التوحيد وبيان ما يضادها من الشرك الأكبر والأصغر .. - الفصل الحادي عشرفي بيان حكم الحلف بغير الله.) :
"الحلف: هو اليمين،
وهي: توكيد الحكم بذكر مُعَظَّم على وجه الخصوص. والتعظيم: حق لله تعالى، فلا يجوز الحلف بغيره،
فقد أجمع العلماء على أن اليمين لا تكون إلا بالله، أو بأسمائه وصفاته،
وأجمعوا على المنع من الحلف بغيره والحلف بغير الله شرك
لما روى ابن عمر - رضي الله عنهما - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك»(صحيح الترغيب : 2952 )
وهو شرك أصغر، إلا إذا كان المحلوف به معظَّمًا عند الحالف إلى درجة عبادته له فهذا شرك أكبر...
وقال تعالى: {وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ} [المائدة: 89] .
أي: لا تحلفوا إلا عند الحاجة، وفي حالة الصدق والبر؛
لأن كثرة الحلف أو الكذب فيها يدلان على الاستخفاف بالله، وعدم التعظيم له، وهذا ينافي كمال التوحيد،
وفي الحديث أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «ثلاثةٌ لا يُكلّمهم الله، ولا يُزكّيهم، ولهم عذاب أليم» وجاء فيه: «ورجل جعل الله بضاعته لا يشتري إلا بيمينه، ولا يبيع إلا بيمينه» (صحيح الجامع : 3072)" انتهى باختصار
(والأمانة – وحياتي عندك – والنعمة الشريفة – وغلاوتك – بهالنعمة – بعيالي – بعيوني – بشرفي – والنبي - والكعبة – وراس أبي – وسيدنا الحسين – وحياتك ...الخ )
قال النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : "من كان حالِفًا، فلْيَحلِفْ باللَّهِ أو لِيَصْمُتْ" (صحيح البخاري: 2679 )
-قال الشيخ صالح الفوزان في (كتاب عقيدة التوحيد وبيان ما يضادها من الشرك الأكبر والأصغر .. - الفصل الحادي عشرفي بيان حكم الحلف بغير الله.) :
"الحلف: هو اليمين،
وهي: توكيد الحكم بذكر مُعَظَّم على وجه الخصوص. والتعظيم: حق لله تعالى، فلا يجوز الحلف بغيره،
فقد أجمع العلماء على أن اليمين لا تكون إلا بالله، أو بأسمائه وصفاته،
وأجمعوا على المنع من الحلف بغيره والحلف بغير الله شرك
لما روى ابن عمر - رضي الله عنهما - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك»(صحيح الترغيب : 2952 )
وهو شرك أصغر، إلا إذا كان المحلوف به معظَّمًا عند الحالف إلى درجة عبادته له فهذا شرك أكبر...
وقال تعالى: {وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ} [المائدة: 89] .
أي: لا تحلفوا إلا عند الحاجة، وفي حالة الصدق والبر؛
لأن كثرة الحلف أو الكذب فيها يدلان على الاستخفاف بالله، وعدم التعظيم له، وهذا ينافي كمال التوحيد،
وفي الحديث أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «ثلاثةٌ لا يُكلّمهم الله، ولا يُزكّيهم، ولهم عذاب أليم» وجاء فيه: «ورجل جعل الله بضاعته لا يشتري إلا بيمينه، ولا يبيع إلا بيمينه» (صحيح الجامع : 3072)" انتهى باختصار