يَكَادُ البَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ يكاد محكم القرآن يدل على عورات المنافقين ~ ~ ~ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُم مَشَوْا فِيْهِ كلما أصاب المنافقون من الإسلام عزاً اطمأنوا ~ ~ ~ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا و إن أصاب الإسلام نكبة قالوا ارجعوا إلى الكفر ~ ~ ~ فِرَاشًا وطاء للجلوس عليها والنوم فوقها ~ ~ ~ رِزْقًا لَكُمْ قوتا لكم تقتاتون به ~ ~ ~ أَنْدَادًا جمع ند وهو النظير والمثيل ( تعبدونها من دون الله ) ~ ~ ~ شُهَدَاءَكُمْ أعوانكم وحكام فصحائكم ~ ~ ~ أُعِدَّتْ هيئت ~ ~ ~ مُتَشابِهاً في اللون والمنظر والطعم مختلف ~ ~ ~ أَزْوَاجٌ مُطَهرَةٌ من القذر والحيض والبول والنخام ~ ~ ~ http://katarat1.com/forum/images/icons/moshaf.gif الربع الثاني من الآية 26 إلى 42 * . * . * . * . * لا يَسْتَحيِيِ لا يمنعه الحياء ~ ~ ~ فَما فَوْقَها فما دونها أو فما هو أكبر منها ~ ~ ~ الفاسِقِينَ المنافقين والكافرين ( والفسق هو الخروج عن الطاعة ) ~ ~ ~ اسْتَوى علا وارتفع وصعد ~ ~ ~ فَسوَّاهُنَّ أتم خلقهن |
خَلِيفةً يخلف بعضهم بعضا قرنا بعد قرن وجيلا بعد جيل ~ ~ ~ يَسْفِكُ الدِّماءَ يريقها ظلمًا وعدوانـًا ~ ~ ~ نُسَبِح بِحمْدِكَ نقول سبحان الله وبحمده والتسبيح هو التنزيه عما لا يليق ~ ~ ~ وَ نُقدِسُ لَكَ نصلي لك ونعظمك ونمجدك ~ ~ ~ إِنِّي أَعْلَمُ مالا تَعْلَمُونَ أعلم أن سيكون منهم الأنبياء والعلماء و العاملون والعباد ~ ~ ~ وَ عَلَّمَ آدَمَ الأَسْماءَ كُلَّها علم الله آدم اسم كل شيء ~ ~ ~ اسْجُدوا سجود إكرام وتحية ~ ~ ~ إِبْليِسَ أبلسه الله أي آيسه من الخير ~ ~ ~ وَ اسْتَكبَرَ تعاظم في نفسه ~ ~ ~ رَغَداً هنيئاً واسعًا طيبًا ~ ~ ~ فَأَزلَّهُما الشَّيْطانُ أوقعهما في الزلل بسبب الأكل من الشجرة ~ ~ ~ كَلِماتٍ قال ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين ~ ~ ~ إِسْرائيلَ يعقوب عليه السلام ومعناه عبدالله ~ ~ ~ وَ أَوْفُوا بِعَهْدِي إتمام عهد الله عليهم باتباع ما جاء به النبي محمد صلى الله عليه وسلم ~ ~ ~ أُوفِ بِعَهْدِكُمْ أدخلكم الجنة ~ ~ ~ فَارْهَبُونِ خافوني واخشوني ولا تنقضوا العهد ~ ~ ~ وَ لا تَلبِسُوا لا تخلطوا ولا تستروا ~ ~ ~ الربع الثالث من الآية 44 إلى 59 * . * . * . * . * بِالبِرِّ البر هو جماع الخير مثل الصلاة والزكاة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ~ ~ ~ إِنَّها لَكَبِيرةٌ شاقة وثقيلة ~ ~ ~ الخاشِعينَ الخاضعين لطاعته ، الخائفين من سطوته ~ ~ ~ يَظُنُّونَ يوقنون ~ ~ ~ العَالَمِين عالمي زمانهم ~ ~ ~ عَدْلٌ فداء ~ ~ ~ وَ لا هُم يُنْصَروُنَ لا أحد يغضب لهم فينصرهم وينقذهم من عذاب الله ~ ~ ~ وَ يسْتَحيُونَ نساءَهم يتركون ذبح البنات حتى يكن نساء خادمات ~ ~ ~ فَرَقنَا بِكُم البحرَ جعلناه فرقتين بينهما طريق يابس لا ماء فيه ~ ~ ~ العِجْلَ عجل من ذهب صاغه لهم السامري ~ ~ ~ الكِتابَ هو التوراة ~ ~ ~ والفُرقَانَ ما يفرق بين الحق والباطل ~ ~ ~ بارئِكُم خالقكم ~ ~ ~ فاقتلُوا أنفسَكُم ليقتل البريء منكم المذنب ~ ~ ~ جَهْرَةً علانية – عيانًا ~ ~ ~ وَ أَنتُم تَنظُرونَ صعق بعضهم وبعض ينظر ~ ~ ~ ثم بَعَثْناكُم بعثوا من بعد الموت ليستوفوا آجالهم ~ ~ ~ الغَمامَ السحاب الأبيض الرقيق ~ ~ ~ المَنَّ مادة كالعسل ~ ~ ~ السَّلْوَى طائر السمان ~ ~ ~ هذهِ القريةَ هي بيت المقدس ~ ~ ~ ادْخُلُوا البابَ سُجَّداً ركعًا خاضعين ~ ~ ~ رَغَداً واسعاً هنيئاً ~ ~ ~ حِطَّةً حط عنا ذنوبنا وخطايانا أي مغفرة ~ ~ ~ فبَدَّلَ الذينَ ظَلَموا قَولاً غَيْرَ الذي قِيلَ لَهُم دخلوا على أستاهم وقالوا حبة في شعرة ~ ~ ~ رِجْزاً عذابًا ~ ~ ~ الربع الرابع من الآية 60 إلى 74 * . * . * . * . * فانفجَرتْ فانشقت ~ ~ ~ مَشْربَهُمْ موضع شربهم ~ ~ ~ لا تَعْثَوْا لا تفسدوا ~ ~ ~ المسْكَنةُ فقر النفس وشحها ~ ~ ~ وَ بَاءُوا بِغَضَبٍ رجعوا وقد وجب عليهم سخط الله ~ ~ ~ هادُوا تابوا واتبعوا موسى عليه السلام ( اليهود ) ~ ~ ~ النَّصارى نسبة إلى مدينة الناصرة أو لتناصرهم ~ ~ ~ الصَّابِئيِنَ كل من خرج من دين الله إلى دين آخر يقال له صابئ أو هم قوم من أهل الكتاب يقرؤون الزبور ~ ~ ~ مِيثاقَكُمْ العهد بالإيمان بالله وحده واتباع رسله ~ ~ ~ تَوَلَّيْتُم رجعتم عن عهدكم ~ ~ ~ خَاسِئينَ مبعدين عن الخير ذليلين صاغرين ~ ~ ~ نَكَالاً عقوبة وعبرة ~ ~ ~ هُزُواً سخرية ~ ~ ~ لا فاَرضٌ لا هرمة ~ ~ ~ ولا بِكْرٌ ولا صغيرة ~ ~ ~ عَوَانٌ نصف بين المسنة والصغيرة ~ ~ ~ فَاقِعٌ أصفر صاف شديد الصفرة ~ ~ ~ لا ذَلُولٌ لم يذللها العمل ~ ~ ~ تُثيرُ الأَرْضَ تقلب الأرض للزراعة ~ ~ ~ الحرْثَ الزرع أو الأرض المهيأة للزراعة ~ ~ ~ مُسَلَّمَةٌ سليمة من العيوب ~ ~ ~ لا شِيَةَ فِيها ليس فيها لون مغاير للصفرة ~ ~ ~ فَادَّارأْتُم فِيها اختلفتم واختصمتم ~ ~ ~ الربع الخامس |
الربع الخامس من الآية 75 إلى 91 * . * . * . * . * يُحرِفُونَهُ يتأولونه على غير الوجه الصحيح أو يبدلونه ~ ~ ~ عَقَلُوه فهموه فهما واضحا ومع هذا يخالفونه على بصيرة ~ ~ ~ وَهُمْ يَعْلَمُونَ يعلمون أنهم مخطئون في تحريفه وتأويله ~ ~ ~ خَلاَ انفرد ~ ~ ~ بِمَا فَتَحَ اللهُ عَلَيْكُمْ بما قضى لكم وعليكم وبما ذكر من صفات النبي في التوراة ~ ~ ~ أُمِّيُّونَ جهلة بالتوراة (كتبوا كتابا بأيديهم وقالوا هذا من عند الله) ~ ~ ~ أَمَانِي ظنون وأكاذيب ~ ~ ~ يَظُنُّونَ يكذبون ~ ~ ~ سَيِّئَةً سيئة الكفر ~ ~ ~ أَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ يحيط به كفره ~ ~ ~ مِيثَاقَ هو العهد المؤكد باليمين ~ ~ ~ تَظَاهَرُونَ تتعاونون ~ ~ ~ تُفَادُوهُمْ تخرجونهم من الأسر بإعطاء الفدية ~ ~ ~ خِزْيٌ ذلة ومهانة ~ ~ ~ وَقَفَّيْنَا أتبعنا ~ ~ ~ بِرُوحِ القُدُسِ جبريل عليه السلام ~ ~ ~ غُلْفٌ لا تفقه ، عليها أغشية وأغطية أي مغلفة ~ ~ ~ فَقَليلاً مَا يُؤْمِنُونَ لا يؤمن منهم إلا القليل ~ ~ ~ يَسْتَفْتِحُونَ يتوعدون الأوس والخزرج بالنصر عليهم بخروج محمد صلى الله عليه وسلم ~ ~ ~ اشْتَرْوا بِهِ أَنْفُسَهُمْ باعوا به أنفسهم ~ ~ ~ بَغْيًا حسدًا ~ ~ ~ فَبَاءُوا استوجبوا ~ ~ ~ بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ غضب عليهم فيما ضيعوا من التوراة وغضب عليهم بكفرهم بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم ***** الربع السادس من الآية 92 إلى 105 * . * . * . * . * |
الربع السادس من الآية 92 إلى 105 * . * . * . * . * وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوِبهِمُ العِجْلَ أشربوا حب العجل حتى خلص إلى قلوبهم ~ ~ ~ فَتَمَنَّوا المَوْتَ ادعوا بالموت على الفريق الكاذب ( وهي المباهلة ) ~ ~ ~ لَوْ يُعَمَّرُ لو يطول عمره ~ ~ ~ نَبَذَهُ طرحه ونقضه ~ ~ ~ تَتْلُو تروي وتكذب وتتبع ما تقوله الشياطين من السحر ~ ~ ~ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ على عهد سليمان ~ ~ ~ وَمَا أُنْزِلَ عَلَى المَلَكَيْنِ لم ينزل الله السحر على الملكين – ما : نافية ~ ~ ~ هَارُوتَ وَمَارُوتَ رجلان يعلمان الناس السحر ~ ~ ~ بِإِذْنِ اللهِ بقضاء الله وقدره ~ ~ ~ شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ باعوا به أنفسهم ~ ~ ~ لا تَقُولُوا رَاعِنَا نهي عن التشبه بالكفار في أقوالهم وأفعالهم ~ ~ ~ رَاعِنَا أمهلنا – أرعنا سمعك – يقصدون الرعونة وهي كلمة تنقيص ~ ~ ~ انْظُرْنَا أمهلنا انظر إلينا وانتظرنا ~ ~ ~ |
الربع السابع من الآية 106 إلى 123 * . * . * . * . * ما نَنْسَخْ نبدل أو نزيل أو نرفع ~ ~ ~ نُنْسِهَا نمسحها من القلوب ومن السطور ~ ~ ~ سَوَاءَ السَّبِيل وسط الطريق ~ ~ ~ أَهْلِ الكِتَابِ اليهود والنصارى ~ ~ ~ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ إقامة الصلاة مستوفاة الشروط والأركان وفي أوقاتها المحددة ~ ~ ~ أَمَانِيُّهُمْ تمنوها على الله بغير عمل وبغير حق ~ ~ ~ بُرْهَانَكُم حجتكم وبينتكم ~ ~ ~ بَلَى حرف إجابة يأتي بعد نفي ~ ~ ~ أَسْلَمَ وَجْهَهُ للهِ أخلص العمل لله وحده لا شريك له ~ ~ ~ وَهُوَ مُحْسِنٌ وهو متبع للرسول محمد صلى الله عليه وسلم ~ ~ ~ فلا خَوْفٌ عَلَيْهِم فيما يستقبلونه ~ ~ ~ ولا هُمْ يَحْزَنُونَ للموت على فراق ما يتركونه ~ ~ ~ خِزْيٌ الذل والهوان ~ ~ ~ فَثَمَّ هناك ~ ~ ~ سُبْحَانَهُ تنزه عن كل نقص ~ ~ ~ بَدِيعُ السَّمَوَاتِ والأَرْضِ خالقها على غير مثال سابق ~ ~ ~ قَضَى أَمْرًا أراد شيئا ~ ~ ~ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ هم الكفار ~ ~ ~ يُوقِنُونَ يصدقون الرسل ويتبعونهم ~ ~ ~ إِنَّ هُدَى اللهِ هُوَ الهُدَى إن الدين الذي بعث الله به محمدا صلى الله عليه وسلم هو الدين الحق المستقيم ~ ~ ~ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ يحل حلاله ويحرم حرامه ولا يعطل ما جاء به ~ ~ ~ ف َضَّلْتُكُمْ عَلَى العَالَمِينَ فضلهم الله على الناس الذين كانوا في زمانهم فقط ~ ~ ~ لاتَجْزِي لا تقضي ولا تغني ~ ~ ~ عَدْلٌ فداء ~ ~ ~ شَفَاعَةٌ وساطة |
الربع الثامن من الآية 124 إلى 141 * . * . * . * . * ابْتَلَى امتحن واختبر ~ ~ ~ ِكَلِمَاتٍ أي أوامر ونواهٍ ~ ~ ~ فَأتَمَهُنَّ قام بهن على أتم وجه ~ ~ ~ إِمَامًا إماما يقتدى به ويحتذى حذوه ~ ~ ~ مَثَابَةً مرجعا وملجأ ومجمعا ~ ~ ~ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ ~ ~ ~هو الحجر الذي كان يقف عليه إبراهيم عليه السلام حين بناء البيت وَعَهِدْنَا أمرنا ووصينا ~ ~ ~ أَضْطَرُّه ألجئه وأدفعه ~ ~ ~ القَوَاعِدَ جمع قاعدة وهي الأساس ~ ~ ~ مُسلمَيْنِ لَكَ خاضعَيْنِ مُنْقَادَيْنِ مخلصَيْن ~ ~ ~ أَرِنَا مَنَاسِكَنَا علمنا كيف نحج بيتك ~ ~ ~ الكِتَابَ القرآن ~ ~ ~ الحِكْمَةَ السنة والفهم ~ ~ ~ وَيُزَكِّيْهِمْ طاعة الله والإخلاص له ~ ~ ~ سَفِهَ نَفْسَهُ ظلم نفسه بسوء تدبيره ~ ~ ~ أَسْلَمَ أخلص العبادة لله ~ ~ ~ الدِّينَ دين الإسلام ( دين الأنبياء جميعا ) ~ ~ ~ مُسْلِمُونَ مطيعون خاضعون ~ ~ ~ خَلَتْ مضت ~ ~ ~ حَنِيفًا موحدًا لا يشرك بالله شيئًا ~ ~ ~ الأَسْبَاطِ أولاد يعقوب الإثنا عشر ( ولد لكل رجل منهم أمة من الناس ) فائدة : ( كل الأنبياء من بني إسرائيل إلا عشرة : نوح وهود وصالح وشعيب وإبراهيم ولوط وإسحاق ويعقوب وإسماعيل ومحمد عليهم الصلاة والسلام ) عن ابن عباس رضي الله عنهما . ~ ~ ~ شِقَاقٍ خلاف وفراق وعداء لك وحرب عليك ~ ~ ~ صِبْغَةَ اللهِ دين الله ~ ~ ~ لَهُ مُخْلِصُونَ أي في العبادة والتوجه لله وحده لا شريك له *********** |
الجزء الثاني الربع التاسع من الآية 142إلى 157 * . * . * . * . * ~ ~ ~ السُّفَهَاءُ ضعاف العقول وهم اليهود والمشركون والمنافقون ~ ~ ~ ما وَلاهُمْ ما صرفهم ~ ~ ~ وكذلك جعلناكم أمة وَسَطًا لتكونوا شهداء على الناس عدولاً تشهدون أن الرسل قد بَلَّغوا أقوامهم ~ ~ ~ لَكَبِيرةً أي التولية عن بيت المقدس إلى الكعبة ~ ~ ~ إِيمَانَكُم صلاتكم التي صليتموها إلى بيت المقدس ~ ~ ~ لَرَؤُوفٌ حمى أولياءه من الوقوع في الضرر و جنبهم المكاره ~ ~ ~ رَحِيمٌ لم يحرمهم من ثواب أعمالهم ~ ~ ~ شَطْرَ المَسْجِدِ قِبَلَهُ ~ ~ ~ يَعْرِفُونَهُ أحبار اليهود يعرفون الرسول كما يعرفون أبناءهم ~ ~ ~ لَيَكْتُمُونَ الحَقَّ يكتمون عن الناس صفة النبي محمد صلى الله عليه وسلم التي جاءت في التوراة ~ ~ ~ مِنَ المُمْتَرِينَ من الشاكين في كتمانهم مع العلم به ~ ~ ~ الكِتَابَ وَالحِكْمَةَ القرآن والسنة ~ ~ ~ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ يعلمكم الفقه في الدين ~ ~ ~ وَلَنَبْلُوَنَّكُم لنختبرنكم ~ ~ ~ مُصِيبَةٌ ما يصيب العبد من ضرر في نفسه وأهله وماله ~ ~ ~ صَلَواتٌ مغفرة من الله تعالى ~ ~ ~ َرَحْمَةٌ وهي النعم الكثيرة وأعلاها الجنة ************ |
الربع العاشر من الآية 158إلى 176 * . * . * . * . * شَعَائِرِ اللهِ معالم دينه في الحج والعمرة ~ ~ ~ اعْتَمَرَ زار البيت الحرام في نسك العمرة ~ ~ ~ فلا جُنَاحَ فلا إثم ~ ~ ~ يَطَّوَّفَ يسعى بين الصفا والمروة ~ ~ ~ فَإِنَّ اللهَ شَاِكرٌ يثيب على القليل بالكثير ~ ~ ~ يَلْعَنُهُمُ اللهُ يطردهم الله من رحمته ~ ~ ~ يُنْظَرُونَ يمهلون ليعتذروا ~ ~ ~ الفُلْكِ السفن ~ ~ ~ وَبَثَّ فِيهَا نشر فيها بالتوالد من سائر المخلوقات ~ ~ ~ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ تقليبها وتنويعها ~ ~ ~ لآيَاتٍ دلالات على وحدانية الله ~ ~ ~ أَنْدَادًا نظراء وأمثالا ~ ~ ~ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ تقطعت بهم الحيل وأسباب الخلاص ، انقطعت المودة بينهم ~ ~ ~ كَرَّةً عودة إلى الدنيا ~ ~ ~ حَسَرَاتٍ ندامات شديدة تمنع صاحبها من الحركة ~ ~ ~ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ كل معصية ~ ~ ~ مُبِينٌ واضح ~ ~ ~ ألفَيْنَا وجدنا ~ ~ ~ يَنْعِقُ يصوت ويصيح ~ ~ ~ أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللهِ وهو رفع الصوت باسم من تذبح له من الآلهة ~ ~ ~ اضْطُرَّ ألجئ وأكره ~ ~ ~ غَيْرَ بَاغٍ غير طالب للمحرم ~ ~ ~ وَلا عَادٍ غير متجاوز ما يسد به الرمق ~ ~ ~ ولا يُزَكِّيهِم ولا يثني عليهم ، ولا يطهرهم من دنس ذنوبهم ~ ~ ~ شِقَاقٍ بَعِيدٍ نزاع وخلاف بعيد عن الحق ~ ~ ~ ****************** |
الربع الحادي عشر من الآية 177إلى 188 * . * . * . * . * البِرَّ هو الإيمان والعمل بكل الطاعات ومكارم الأخلاق ~ ~ ~ المَسَاكِينَ هم الذين لا يجدون ما يكفيهم ~ ~ ~ ابْنَ السَّبِيلِ المسافر الذي انقطع عن أهله أو فقد ماله والضيف ~ ~ ~ وفي الرِّقَابِ وفي تحريرها من الرق ~ ~ ~ البَأْسَاءِ الفقر ~ ~ ~ الضَّرَّاءِ المرض والسقام ~ ~ ~ وَحِينَ البَأْسِ حين القتال ولقاء العدو ~ ~ ~ كُتِبَ عَلَيْكُمْ فرض عليكم ~ ~ ~ من تنازل له ولي الدم عن القصاص إلى الدية ~ ~ ~ فَاتِّباعٌ بالمَعْروف أن يحسن الطالب الطلب ~ ~ ~ وَ أَداءٌ إليهِ بِإحسانٍ ~ ~ ~ تَخْفيفٌ أي تخفيف مما كتب على من كان قبلكم ~ ~ ~ قتل بعد قبول الفدية ~ ~ ~ حياة للقاتل والمقتول وللمجتمع ~ ~ ~ خَيرًا مالا كثيرا ~ ~ ~ جَنَفاً ميلاً عن الحق خطأً ~ ~ ~ إثما تعمد الخروج عن الحق ~ ~ ~ فَعِدةٌ مِنْ أيامٍ أُخَرَ صم كيف شئت ~ ~ ~ يطيقونه يستطيعونه،أو يتحملونه بمشقة لكبر سن أو مرض لا يرجى برؤه و الحبلى و والمرضعإذا خافتا أفطرتا و أطعمتا كل يوم مسكينا ~ ~ ~ تطوع خيراً أطعم مسكينا آخر ~ ~ ~ وَلِتُكَبِّروا الله مشروعية التكبير في عيد الفطر من رؤية هلال شوال إلى الانتهاء من صلاة العيد ~ ~ ~ الرَّفَثُ الجماع ~ ~ ~ هُنَّ لباسٌ لَكُمْ هن سكن لكم ~ ~ ~ وَأَنْتُمْ لِباسٌ لَهُنَّ و أنتم سكن لهن ~ ~ ~ تَخْتانونَ تخونون أنفسكم بفعل المحظور ~ ~ ~ باشِروهُنَّ المباشرة هي الجماع ~ ~ ~ ما كَتَبَ اللهُ لَكُم اي من الولد و النسل ~ ~ ~ الخَيْطُ الأبْيَضُ مِنَ الخَيْطِ الأسْوَدِ مِنَ الفَجْرِ ~ ~ ~ أَتُّموا الصِّيامَ إلى اللَّيْلِ إلى غروب الشمس ~ ~ ~ عاكِفونَ منقطعون للعبادة ~ ~ ~ حُدودُ الله أوامره و نواهيه ~ ~ ~ بِالباطِلِ بغير حق ~ ~ ~ تُدْلوا بِها تلقوا بالخصومة *** *** *** |
الربع الثاني عشر من الآية 189إلى 202 * . * . * . * . * مواقيتُ للنَّاس يعرفون بها أوقات العبادة ~ ~ ~ وَلا تَعتَدوا لاترتكبوا المحرمات ~ ~ ~ ثَقِفْتُموهم وجدتموهم ~ ~ ~ وَ الفِتْنةُ الشرك بالله ~ ~ ~ و الفِتْنَةُ أشَدُّ مِنَ القَتْلِ الشرك بالله أعظم من القتل ~ ~ ~ عِنْدَ المَسْجِد الحرامِ مكة و الحرم من حولها ~ ~ ~ فَإنْ انْتَهَوْا انتهوا عن الشرك و عن قتال المؤمنين ~ ~ ~ وَ يَكونَ الدِّينُ لله يكون دين الله (الإسلام) ظاهرا على سائر الأديان ~ ~ ~ وَ أتِمُّوا الحَج و العُمرةَ إكمال أفعالها بعد الشروع ~ ~ ~ أُحْصِرْتُم منعتم من الإتمام بعدو أو مرض ~ ~ ~ فما اسْتَيْسَرَ مِنَ الهَدْيِ ما تيسر من الأنعام شاة فما فوقها ~ ~ ~ لا تَحْلِقوا رُؤوسَكُم لا تحلوا من الإحرام بالحلق حتى يبلغ الهدي محله ~ ~ ~ حاضِر المَسْجِد الحرام أهل مكة و الحرم من حولها ~ ~ ~ أشْهُرٍ معلومات فَرَضَشوال و ذو القعدة و تسع أيام من ذي الحجة ~ ~ ~ ألزم نفسه بالإحرام ~ ~ ~ فلا رَفَثَ فلا جماع و لا دواعيه من القول أو الفعل ~ ~ ~ ولا فُسوقَ الفسوق هنا جميع المعاصي ~ ~ ~ ولا جِدالَ لا خصام ولا مماراة تؤديان إلى التنافر والخصام ~ ~ ~ وتزوَّدوا أي تزوَّدوا من الطعام ~ ~ ~ جُناحٌ إثم و حرج ~ ~ ~ فَضْلاً رزقا بالتجارة و الاكتساب ~ ~ ~ أفَضْتُمْ دفعتم أنفسكم ~ ~ ~ المشْعَر الحرامِ قَضَيْتُمالمزدلفة كلها ~ ~ ~ أديتم الحج ~ ~ ~ مَناسِكَكُمْ عبادات الحج ~ ~ ~ خَلاقٍ *** *** *** |
الساعة الآن 02:38 AM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By
Almuhajir