📝تعلمنا
ونستزيد...
📌بعد دراستنا المختصرة لاسم الله المَلِك وصفة المُلك نستزيد:
🌟أولا: تعرَّفْ أكثر على كمال مُلك الله وقدرته؛ حثًّا على خشيته، وتحذيرًا من عقابه؛
←من خلال تدبّر "سورة المُلك".
☆احرص على قراءتها وتدبّرها؛
↩فهي "المانعة من عذاب القبر" (السلسلة الصحيحة)
وقد: "شفعت لرجل حتى غفر الله له" (صحيح الجامع).
♡••••••••♡
🌟ثانيا : تعرَّف على عظيم مُلْكِ الله من خلال الحديث القدسي:
"..يا عبادي! لو أنَّ أوَّلَكم وآخرَكم، وإنسَكم وجِنَّكم قاموا في صعيدٍ واحدٍ فسألوني، فأعطيتُ كل إنسانٍ مسألتَه ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقصُ المِخْيَطُ إذا أُدْخِلَ البحر.." [رواه مسلم].
☆فاسأل الله الملك كلَّ ما تريد..
💡فعلى قدر حُسن ظنك بربك المَلِك المليك المقتدر -تبارك وتعالى- يكون سؤالك،
↩فسليمان عليه السلام لما عرف الله حقًّا عظم سؤله وكبرت مسألته،
←{قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ} [ص:35].
☆ثم قف
وتفكر في⤵
حالك عند وقوفك بين يدي المَلك الحق وعند ملوك الدنيا
استعدادًا ، وخضوعًا، وذلًّا، وانكسارًا !!!
♡••••••••♡
💎وأخيًرا:
بعد دراستك لأسماء (الله، الرحمن، الرحيم، الملك):
☆تدبَّر سورة الفاتحة وما فيها من التعريف بالمعبود وبيان أصول العبادة (المحبة والخوف والرجاء):
ففي قول الله عزوجل:
{ الْحَمْدُ لِلَّهِ..َ } ⬅ محبة.
{ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ }⬅ رجاء.
{ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ }⬅ خوف.
☆فرحم الله عبدًا استشعرها، وأثَّرَت في قلبه، وحياته.!!!
♡••••••••♡
❤ حياة القلوب في
معرفة علام الغيوب ❤
|