http://learning.aljazeera.net/File/G...c1b436/981/321
مُحْتَوَى*الْمُقَدِّمَةِ
- عَرَّفَ النَّاظِمُ بِنَفْسِهِ (قَالَ عُبَيْدُ رَبِّهِ مُحَمَّدُ).
- حَمِدَ اللَّهَ تَعَالَى عَلَى نِعَمِهِ (اللهَ فِي كُـلِّ الأُمُـورِ أَحْـمَدُ).
- صَلَّى عَلَى الرَّسُولِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَعلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ (مُصَلِّيًا عَلَى الرَّسُولِ اَلْمُنْتَقَى...)، وَالْمُنْتَقَى بِمَعْنَى الْمُخْتَارِ.
- بَيَّنَ قَصْدَهُ وَهَدَفَهُ مِنْ نَظْمِ هَذَا الْكِتَابِ وَهُوَ تَسْهِيلُ أَيْ تَيْسِيرُ حِفْظِهِ (القَصْـدُ بِذَا المَنْظُومِ تَسْهِيلُ مَنْـثُورِ اِبْنِ آجُـرُّومِ).
- طَلَبَ الْعَوْنَ مِنَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى (واللهَ أَسْتَعِينُ فِي كُلِّ عَمَلٍ).
- ذَكَرَ أَنَّهُ يَبْتَغِي رِضَا اللَّهِ تَعَالَى وَيَتَوَكَّلُ عَلَيْهِ (إِلَيْهِ قَصْدِي وَعَلَيْهِ المُتَّكَل).
مُؤَلِّفُ الْمَنْظُومَةِ
هُوَ "عُبَيْدُ رَبِّهِ" مُحَمَّدُ بْنُ "أُبُّ" القَلَّاوِي التَّواتِي الشِّنْقِيطِي، الْمُتَوَفَّى عَامَ 1160هـ. أَحَدُ عُلَمَاءَ النَّحْوِ وَالْفِقْهِ بِمِنْطَقَةِ شَمَالِ مُورِيتَانِيَا وَجَنُوبِ الْجَزَائِرِ.اشْتَهَرَ بِنَظْمِهِ لِكِتابِ الْآجُرُّومِيَّةِ، الْمَعْرُوفِ بِـ"مَنْظُومَةِ عُبَيْدِ رَبِّهِ".*وَتَقَعُ هَذِهِ الْمَنْظومَةُ فِي 154 بَيْتًا مِن الرَّجَزِ.
مُؤَلِّفُ الآجُرُّومِيَّة
هُوَ أَبُو عَبْد اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ دَاوُدَ بْنِ آجُرُّومَ الصَّنْهاجِيُّ الْفَاسِيُّ الْمُتَوَفَّى عَامَ 723هـ/1323م، أَحَدُ عُلَمَاءِ النَّحْوِ وَالْقِرَاءَاتِ بِالْمَغْرِبِ.
والْآجُرُّومِيَّةُ كِتَابٌ مُخْتَصَرٌ أَلَّفَهُ ابْنُ آجُرُّومَ*فِي المَبَادِئِ وَالمَوْضُوعَاتِ الأَسَاسِيَّةِ فِي النَّحْوِ
وَقَدْ شَرَحَ هَذَا الْكِتَابَ كَثِيرٌ مِن النُّحَاةِ وَنَظَمَهُ كَثِيرٌ مِنْهُمْ