الموضوع: التدبر
عرض مشاركة واحدة
  #133  
قديم 11-13-2019, 12:24 AM
أم حذيفة أم حذيفة غير متواجد حالياً
مشرفة قسم الحديث
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 2,649
افتراضي


🌴 تدبر الربع ١١٨ 🌴

🌹وصف الله (الكهف) واتجاهه وفجوته لانتشار الإيمان فيه ، ولا نعرف شيئًا عن دار قارون وقصر فرعون / عقيل الشمري

🌹{ وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم}- وفي كل كهف إطلالة على العالم - وفي كل ابتلاء رعاية ربانية- وفي كل ظلمة أرضية نور سماوي/ محمد الربيعة

🌹[وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين] من لاحظته عناية الله فكل الحوادث له أمان فعين الله ترقبه وتحميه وتبع عنه الاذى / مها العنزي

🌹"وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين وإذا غربت تقرضهـم ذات الشمال" حتى الشمس تشارك في حمايتهم... ما أغلى العبد الصالح على الله ! / نايف الفيصل

🌹"وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين..." كان يكرمهم الله وهم نائمون لا يعلمون بإكرامه! كم يصنع الله لأوليائه دون علمهم / علي الفيفي

🌹"وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين...." تزاورت (مالت) الشمس الهائلة أكثر من مائة ألف مرة من أجلهم / د. عبد الله بلقاسم

🌹كما سخر الله الشمس لكل أهل الأرض مع اتساعها سخرها لأهل الكهف في أضيق مكان (وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم) (وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال). / حاكم المطيري

🌹من يصدق مع الله ويطلب رضاه يهيء الله له خلقه ويسخرهم له ؛ تأمل كيف سخر الله الشمس للفتية ﴿ وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ﴾ / روائع القرآن

🌹[ من يهدِ الله فهو المهتد] الهداية من الله لكن يجب ان تطلبها بحسن عملك وصدقك مع الله فالله لايزرع بذرته إلا بالأرض الطيبة / مها العنزي

🌹﴿ من يهد الله " فهو المهتدِ " ﴾ علمتني_سورة_الكهف أن المهتدي الوحيد هو الذي عَرَفَ الله.. وليس بعده إلا الضلال المبين ! / نايف لفيصل

🌹[ ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا ] الذي اختار حتفه بيده، فلن تملك له شيئا إلا ان تشاهد بنفسك ماذا يصنع الكبر والعناد بصاحبه ..! / مها العنزي

🌹"وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم" الإيمان الذي غير الله لأجله مسار الشمس. سيغير الله به حياتك. / د.عبد الله بلقاسم

🌹﴿وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم﴾ إذا تولى الله العناية بك والرعاية لك، فنم قرير العين، فقد أمنت المخاوف كلها! / تأملات قرآنية

🌹"وكلبهم باسط ذراعيه"ذُكر كلبهم وهو حيوان..وأُهمل عدوهم وهو ملك : كن تابعاً للحق يمجّدك الله . ولا تكن رأساً في الباطل فيخذلك الله / علي الفيفي

🌹( وكلبهم باسط ذراعيه).....كلب يحرس الصالحين ....ضرب عليه النوم معهم ثلاثمائة وتسع سنين.....أذود عن الصالحين ولو لم أكن منهم. / عبد الله بلقاسم

🌹"ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال" إذا كنت بالله ولله .. فحتى شؤونك الطبيعية يدبّرها لك .. حتى تقلبك في نومك يكون برعاية خاصة / علي الفيفي

🌹{ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال } لم يذكر الله الظهر ولا البطن، لأن النوم على اليمين وعلى الشمال هو الأكمل. ابن_عثيمين / فوائد القرآن

🌹"وتحسبهم أيقاظاً وهم رقود" كن مع الله .. يلقي الله عليك حباً .. أو هيبة .. أو رعباً : تجعل الآخرين لا يجرؤون على المساس بك / علي الفيفي

🌹"وتحسبهم أيقاظاً وهم رقود" ليس كل ما تراه هو الحقيقة .. هناك قدرة وحكمة وإرادة إلهية فوق وعيك وفوق حواسّك .. فسلّم أمرك لله / علي الفيفي

🌹"وتحسبهم أيقاظاً وهم رقود" قد يهدي الله عبده لكلمة يقولها في نقاش .. فتُشعر تلك الكلمة الخصم المعاند أنه يعي تفاصيله فيخشاه ويخنس / علي الفيفي

🌹( وَتحْسَبُهُم أيْقاظاً وَهُمْ رُقُود ..)ظواهر الأمور لا تعكس الحقائق دائماً !!/عايض المطيري

🌹"ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال" إذا كنت في رحمة الله لاحقت عنايته في أدق تفاصيل حياتك حتى تقلبك في منامك. يارب أدخلنا في رحمتك / عبدالله بن بلقاسم

🌹{وتحسبهم أيقاظاً وهم رقود} لما ضرب الله على اذانهم النوم لم تنطبق اعينهم لئلا يسرع إليها البلى فإذا بقيت ظاهره للهواء كان أبقى لها الكهف. / فوائد القرآن

🌹"ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال" إذا امتلأ قلبك إيمانا بالله، سيدبر أمرك ويفتح لك أسباب التيسير ويسخرك لما هو الأصلح حتى في نومك وأدق تفاصيلك.. /فوائد القرآن

🌹"ولملئت منهم رعبا" تحملوا المخاوف من أجل دينهم فعوضهم الله المهابة في قلوب الخلق .. عبدالله بلقاسم " / إبراهيم العقيل.

🌹الغفلة نوم القلب، ولهذا تجد كثيراً من الأيقاظ في الحس نياما في الواقع { فتحسبهم أيقاظا وهم رقود } ابن القيم "مدارج السالكين (٢٨٤/٣)"

🌹"ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال" اذا كنت مع الله.. فحتى تقلبك في نومك يكون وفق أوامر إلهيه وعناية ربانيّه ، سبحانه وتعالى /تأملات قرآنية

🌹﴿لبثنا يوما أو بعض يوم قالوا ربكم أعلم﴾ صرفهم اللهﷻ عمّا لا ينفعهم لأنهم كانوا سألوه الرشد:﴿هيّئ لنا من أمرنا رشدا﴾] المغامسي] / حمد أنوهي

التعديل الأخير تم بواسطة أم حذيفة ; 11-13-2019 الساعة 12:25 AM
رد مع اقتباس