عرض مشاركة واحدة
  #13  
قديم 11-30-2021, 04:02 AM
الصورة الرمزية أم أبي التراب
أم أبي التراب أم أبي التراب غير متواجد حالياً
مدير
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 4,023
Haedphone

* الحث على الفرار من الدجال والبعد عنه :
* عن أبي الدهماء قال : سمعت عمران بن حصين يحدث ؛ قال :
قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم من سمع بالدَّجَّالِ فلينأَ عنه ، فو اللهِ إنّ الرجلَ ليأتيه و هو يحسبُ أنه مؤمنٌ ، فيتبعُه ، مما يبعثُ به الشُّبُهات " أخرجه الإمام أحمد ، وأبو داود . وصححه الشيخ مصطفى العدوي في كتابه : الصحيح المسند من أحاديث الفتن والملاحم وأشراط الساعة / ص : 501 .
Urging to flee from the Antichrist and keep away from him..
Abu Al-Dahmaa said: I heard Imran bin Husayn narrated that the prophet, peace be upon him, said, “Whoever hears of the Antichrist, let him stay away from him, for by Allah a man comes to him thinking that he (the man) is a believer, but he follows him (Antichrist), which raises suspicions.” Imam Ahmed.

* فرار الناس من الدجال في الجبال :

* ..... أخبرتني أم شريك أنها سمعت النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول "لَيَفِرَّنَّ النَّاسُ مِنَ الدَّجَّالِ في الجِبالِ، قالَتْ أُمُّ شَرِيكٍ: يا رَسولَ اللهِ، فأيْنَ العَرَبُ يَومَئذٍ؟ قالَ: هُمْ قَلِيلٌ."صحيح مسلم / ج : 18 / كتاب : الفتن وأشراط الساعة / باب : 25 / حديث رقم : 2945 / ص : 113 .

People fleeing from the Antichrist in the mountains..
Umm Sharik told me that she heard the Prophet, peace be upon him, say, “Let the people flee from the Antichrist in the mountains.” Umm Sharik said: O Messenger of God, where are the Arabs on that day? He said: They are few.
* بنو تميم أشد الناس على الدجال :
* عن أبي زُرْعَة عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عنْه، قالَ: لا أزالُ أُحِبُّ بَنِي تَمِيمٍ بَعْدَ ثَلاثٍ سَمِعْتُهُ مِن رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُها فيهم: هُمْ أشَدُّ أُمَّتي علَى الدَّجَّالِ وكانَتْ فيهم سَبِيَّةٌ عِنْدَ عائِشَةَ، فقالَ: أعْتِقِيها، فإنَّها مِن ولَدِ إسْماعِيلَ، وجاءَتْ صَدَقاتُهُمْ، فقالَ: هذِه صَدَقاتُ قَوْمٍ، أوْ: قَوْمِي"رواه البخاري / حديث رقم : 4366 . ومسلم / حديث رقم : 2525 . الصحيح المسند من أحاديث الفتن والملاحم وأشراط الساعة / ص : 497 .
ومن حاشية الصحيح المسند من أحاديث الفتن والملاحم وأشراط الساعة / ص : 497 .
قال الحافظ في الفتح :
في رواية الشعبي عن أبي هريرة عند مسلم " هُمْ أَشَدُّ النَّاسِ قِتَالًا في المَلَاحِمِ"
" . وهي أعم من رواية أبي زُرْعَة ، ويمكن أن يُحمل العام في ذلك على الخاص ، فيكون
المراد بالملاحم أكبرها وهو قتال الدجال ، أو ذكر الدجال ليدخل غيره بطريق أولى . ا . هـ
Abi Zaraa narrated that Abi Huraira said:
"I have not ceased to like Banu Tamim ever since I heard of three qualities attributed to them by the prophet, (He said): They, out of all my followers, will be the strongest opponent of Ad-Dajjal; `Aisha had a slave-girl from them, and the Prophet told her to manumit her as she was from the descendants of (the Prophet) Ismael; and, when their Zakat was brought, the Prophe said, "This is the Zakat of my people".
Al-Hafiz said in Al-Fath:
In the narration of Al-Sha’bi on the authority of Abu Hurairah according to Muslim, “They are the hardest fighting people in the battlefields.”
It is more general than the narration of Abu Zaraa’, and the general in that can be attributed to the particular, so it is
What is meant by epics is the largest of them, which is fighting the Antichrist, or mentioning the antichrist.
* نهاية المسيح الدجال :
* في حديث النواس بن سمعان ، عن النبي ـ صلى الله عليه وعلى آله وسلم " ثم يدعو رجلًا شابا ممتلئًا شبابًا فيضربُهُ بالسَّيفِ فيقطعُهُ جزلتينِ ، ثمَّ يدعوهُ فيقبلُ يتَهَلَّلُ وجهُهُ يضحَكُ ، فبينما هوَ كذلِكَ إذ هبطَ عيسى بنَ مريمَ بشرقيِّ دمشقَ عندَ المَنارةِ البيضاءِ بينَ مَهْرودتينِ ، قال : ويمرُّ واضعًا يدَه على أجنحةِ ملَكَينِ ، إذ طَأطأَ رأسَهُ قطر ، وإذا رفَعهُ تحدَّرَ منه جُمانٌ كاللُّؤلؤِ ، قال : ولا يحلُّ لِكافرٍ يجدُ ريحَ نَفسِهِ – يعني أحدًا – إلَّا ماتَ ، وريحُ نَفسِهِ مُنتهى بصرِهِ ، قال : فيطلُبُهُ حتَّى يدرِكَهُ بباب لدٍّ ، فَيقتلُهُ"صحيح مسلم / ج : 18 / كتاب : الفتن وأشراط الساعة / باب : 20 / حديث رقم : 2937 / ص : 85 .
المَنارةِ البيضاءِ: المنارة : هي المئذنة .
* من شريط شرح الفتن : رقم : 17 / ص : 25 .
ـ في زمن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ما كانت دمشق ضمن بلاد الإسلام أصلًا . بل ما كان في تلك البلاد مسجد له مئذنة ، ما كانت تلك البلاد فتحت ، فهذا الحديث عَلم من أعلام النبوة .
ـ وما بُني هذا الجامع إلا في عهد الأُمويين ، وما كانت له منارة بيضاء .
واليوم في دمشق نجد المسجد الأُموي وله مآذن ومن هذه المآذن ، مأذنة واحدة بيضاء
ـ ونزول عيسى في آخر الزمان ليس كنبي ولا رسول ، وإنما سينزل كعلامة من علامات
الساعة ، وينزل كرجل صالح يحكم في هذه الأمة بالكتاب والسنة .
ـ بعد نزول عيسى عند المنارة البيضاء بدمشق ؛ يتوجه إلى الدجال حتى يدركه بباب
لُدٍّ فيقتله .باب لُدّ بلدة بفلسطين قريبة من القدس ، وهي موجودة الآن وبها مطار إسرائيلي اسمه" مطار اللّد " . ا . هـ .
مهروذتين - وتروى مهرودتين - : أي ينزل في حلتين لابسهما وفيهما صفرة خفيفة .
جمان اللؤلؤ : حبات من الفضة تشبه اللؤلؤ في صفاتها وحسنها .
لا يحل : أي لا يمكن .
حيث طَرْفُه : أي حيث ينتهي امتداد بصره .
بباب لد : بلدة معروفة الآن في فلسطين قريبة من بيت المقدس .
* ومن حديث أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وعلى آله وسلم ـ قال " لا تقومُ السَّاعةُ حتَّى تنزِلَ الرُّومُ بالأعماقِ أو بدَابَقَ.............. فَبيْنَما هُمْ يُعِدُّونَ لِلْقِتالِ، يُسَوُّونَ الصُّفُوفَ، إذْ أُقِيمَتِ الصَّلاةُ، فَيَنْزِلُ عِيسَى ابنُ مَرْيَمَ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فأمَّهُمْ، فإذا رَآهُ عَدُوُّ اللهِ، ذابَ كما يَذُوبُ المِلْحُ في الماءِ، فلوْ تَرَكَهُ لانْذابَ حتَّى يَهْلِكَ، ولَكِنْ يَقْتُلُهُ اللَّهُ بيَدِهِ، فيُرِيهِمْ دَمَهُ في حَرْبَتِهِ."صحيح مسلم / ج : 18 / كتاب : الفتن وأشراط الساعة / باب : 9 / حديث رقم : 2897 / ص : 30 .
بالأعماقِ أو بدَابَقَ: موضعان بالشام قرب حلب .
يَقْتُلُهُ اللَّهُ بيَدِهِ: أي بيد عيسى ـ عليه السلام ـ .
* عن مجمع بن جارية الأنصاري ـ رضي الله عنه ـ قال : سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وعلى آله وسلم ـ يقول" يَقتُلُ ابنُ مَريمَ الدَّجَّالَ بِبابِ لُدٍّ"رواه أحمد ، والترمذي . وصححه الشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ في صحيح سنن الترمذي / ج : 2 / كتاب : الفتن / باب : 52 / حديث رقم : 1829 / ص : 251 .
* عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت : - دخَل علَيَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأنا أبكي فقال : ما يُبكيكِ ؟ قالت : يا رسولَ اللهِ ذكَرْتُ الدَّجَّالَ قال : فلا تبكِيَنَّ فإنْ يخرُجْ وأنا حيٌّ أَكفيكُموه وإنْ مِتُّ فإنَّ ربَّكم ليس بأعوَرَ وإنَّه يخرُجُ معه اليهودُ فيسيرُ حتَّى ينزِلَ بناحيةِ المدينةِ وهي يومَئذٍ لها سبعةُ أبوابٍ على كلِّ بابٍ ملَكانِ فيخرُجُ إليه شِرارُ أهلِها فينطلِقُ حتَّى يأتِيَ لُدَّ فينزِلُ عيسى ابنُ مَريمَ فيقتُلُه ثمَّ يلبَثُ عيسى في الأرضِ أربعينَ سنةً أو قريبًا مِن أربعينَ سنةً إمامًا عَدْلًا وحَكَمًا مُقسِطًا"رواه ابن حبان . وصححه الشيخ مصطفى العدوي في كتابه : الصحيح المسند من أحاديث الفتن والملاحم وأشراط الساعة / ص : 507 .
The end of the Antichrist..
في حديث النواس بن سمعان ، عن النبي ـ صلى الله عليه وعلى آله وسلم ـ :
" ثم يدعو رجلًا شابا ممتلئًا شبابًا فيضربُهُ بالسَّيفِ فيقطعُهُ جزلتينِ ، ثمَّ يدعوهُ فيقبلُ يتَهَلَّلُ وجهُهُ يضحَكُ ، فبينما هوَ كذلِكَ إذ هبطَ عيسى بنَ مريمَ بشرقيِّ دمشقَ عندَ المَنارةِ البيضاءِ بينَ مَهْرودتينِ ، قال : ويمرُّ واضعًا يدَه على أجنحةِ ملَكَينِ ، إذ طَأطأَ رأسَهُ قطر ، وإذا رفَعهُ تحدَّرَ منه جُمانٌ كاللُّؤلؤِ ، قال : ولا يحلُّ لِكافرٍ يجدُ ريحَ نَفسِهِ – يعني أحدًا – إلَّا ماتَ ، وريحُ نَفسِهِ مُنتهى بصرِهِ ، قال : فيطلُبُهُ حتَّى يدرِكَهُ بباب لدٍّ ، فَيقتلُهُ"
An-Nawwas b. Sam`an reported that the prophet said:
" He (Antichrist) would then call a person brimming with youth and strike him with the sword and cut him into two pieces and (make these pieces lie at a distance which is generally) between the archer and his target. He would then call (that young man) and he will come forward laughing with his face gleaming (with happiness) and it would be at this very time that Allah would send Jesus, son of Mary, and he will descend at the white minaret in the eastern side of Damascus wearing two garments lightly dyed with saffron and placing his hands on the wings of two Angels. When he would lower his head, there would fall beads of perspiration from his head, and when he would raise it up, beads like pearls would scatter from it. Every non-believer who would smell the odor of his self would die and his breath would reach as far as he would be able to see. He would then search for him (Dajjal) until he would catch hold of him at the gate of Ludd and would kill him". Sahih Moslem.
In the time of the Prophet, peace be upon him, Damascus was not among the countries of Islam in the first place. Rather, there was no mosque in those countries that had a minaret, those countries were not opened, so this hadith is one of the signs of prophecy.
This mosque was only built during the Umayyad era, and it did not have a white minaret.
Today in Damascus we find the Umayyad Mosque and it has minarets, and one of these minarets is white.
The descent of Eissa at the end of time is not as a prophet or a messenger, but will come down as one of the signs of the Hour, and he will descend as a righteous man who will rule in this nation according to the Book and the Sunnah.
After Eissa descended at the white minaret in Damascus; He goes to the Antichrist until he catches him by the gate of Ludd and kill him.
The gate of Ludd is a town in Palestine close to Jerusalem, and it is now located and has an Israeli airport called "Ludd Airport".
ومن حديث أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وعلى آله وسلم ـ قال " لا تقومُ السَّاعةُ حتَّى تنزِلَ الرُّومُ بالأعماقِ أو بدَابَقَ.............. فَبيْنَما هُمْ يُعِدُّونَ لِلْقِتالِ، يُسَوُّونَ الصُّفُوفَ، إذْ أُقِيمَتِ الصَّلاةُ، فَيَنْزِلُ عِيسَى ابنُ مَرْيَمَ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فأمَّهُمْ، فإذا رَآهُ عَدُوُّ اللهِ، ذابَ كما يَذُوبُ المِلْحُ في الماءِ، فلوْ تَرَكَهُ لانْذابَ حتَّى يَهْلِكَ، ولَكِنْ يَقْتُلُهُ اللَّهُ بيَدِهِ، فيُرِيهِمْ دَمَهُ في حَرْبَتِهِ
Abi Hurairah narrated that the prophet said:
"The Last Hour would not come until the Romans would land at al-A'maq or in Dabiq……..the time of prayer shall come and then Eissa, peace be upon him, son of Mary would descend and would lead them. When the enemy of Allah would see him, it would (disappear) just as the salt dissolves itself in water and if he (Eissa) were not to confront them at all, even then it would dissolve completely, but Allah would kill them by his hand and he would show them their blood on his lance (the lance of Eissa). Sahih Moslem.
At Al-Amaq or Dabiq: two places in the Levant near Aleppo.
عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت : - دخَل علَيَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأنا أبكي فقال : ما يُبكيكِ ؟ قالت : يا رسولَ اللهِ ذكَرْتُ الدَّجَّالَ قال : فلا تبكِيَنَّ فإنْ يخرُجْ وأنا حيٌّ أَكفيكُموه وإنْ مِتُّ فإنَّ ربَّكم ليس بأعوَرَ وإنَّه يخرُجُ معه اليهودُ فيسيرُ حتَّى ينزِلَ بناحيةِ المدينةِ وهي يومَئذٍ لها سبعةُ أبوابٍ على كلِّ بابٍ ملَكانِ فيخرُجُ إليه شِرارُ أهلِها فينطلِقُ حتَّى يأتِيَ لُدَّ فينزِلُ عيسى ابنُ مَريمَ فيقتُلُه ثمَّ يلبَثُ عيسى في الأرضِ أربعينَ سنةً أو قريبًا مِن أربعينَ سنةً إمامًا عَدْلًا وحَكَمًا مُقسِطًا.
A'isha narrated that the prophet, peace be upon him, entered, while I was crying and he said: What makes you weep? She said: O Messenger of God, I mentioned the Antichrist. He said: Do not weep. If he comes out while I am alive, I will suffice him. If I die, your Lord is not one-eyed. He brings out the Jews with him and walks until he descends to Al Madina, which will have seven gates on that day. At each door there is an angel, and the worst of its inhabitants will come out and go, then he goes till he reaches Ludd, then Eissa, son of Mary, will descend and kill him..Eissa will remain in the earth for forty years or close to forty years as a just ruler." Ibn Haban
رد مع اقتباس