🌴 تدبر الربع ١٤ من سورة البقرة 🌴
🌹 واللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ........ ربما نحاول أن تبدو تصرفاتنا بريئة...لكن الله يعلم حقيقة النوايا. /عبد الله بلقاسم
🌹 (ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم) مهما تعددت دواعي (اﻹعجاب) فلا شيء يعدل (اﻹيمان) /د. عقيل الشمري
🌹 ﴿ ويَسألونك عن المحيض .. ﴾ المؤمن الصادق يَسأل.. يُثْقِلُ مرجعه الديني بالسؤال.. لا يقرّ له قرارٌ إلا إذا عرف الحكمَ الشرعي في كل شيء..! / نايف الفيصل
🌹 مهما حاول الشيطان أن يهوِّل معصيتك ! أو أن يصدك ويقنّطك ! فتذكر .. أن ربك يحب توبتك .. ويفرح بأوبتك .. { إن الله يحب التوابين }/ ناصر القطامي
🌹 (ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أن تبروا) "المعنى : لا تجعلوا الحلف معترضا بينكم وبين البر . (حتى الحلف المغلظ ليس مبررا لترك الخير) ." / د.عقيل الشمري
🌹 { ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أن تبروا } "إذا تزاحمت المصالح, قدم أهمها" [السعدي]
🌹 { أو تسريح بإحسان} ما أعظم هذا الخلق لو تمثله المسلم في كل تسريح ومفارقة بينه وبين من يخالفه من زوجة أو شريك أو عامل أو صاحب/ محمد الربيعة
🌹 {ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف}أي عدل وإكرام وحماية أعظم من هذا للمرأة المسلمة!!وتأمل تقديم مالهن على ماعليهن/ محمد الربيعة
🌹 (إما إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ).. أما التعليق فليس من شيم الكرام .../. أبرار بنت فهد القاسم
〰️🌸🍃〰️🌸🍃〰️
تابعونا على قناة 🌷همسات الأوابين
|