الموضوع: التدبر
عرض مشاركة واحدة
  #334  
قديم 08-24-2020, 12:28 AM
أم حذيفة أم حذيفة غير متواجد حالياً
مشرفة قسم الحديث
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 2,648
افتراضي


🌴 تدبر الربع ٢٣٠ 🌴

🌹تعلمني_سورة المزمل الإجلال لوالدي الساعي في رزقي؛ لأن الله قرن بينه وبين المجاهد: {وآخرون يضربون في الأرض... وآخرون يقاتلون في سبيل الله}./ د.عمر المقبل

🌹" فاقرؤا ماتيسر من القرآن علم أن سيكون منكم مرضى ..." ليكن لك ورد من القرآن دائما ولو كان يسيرا / محمد الربيعة

🌹إن لم تكن ممن(يتلونه حق تلاوته)فتمثل (فاقرؤا ماتيسر منه)..فإن عزّ عليك هذا وذاك فلا أقل من تلبية قوله (فاستمعوا له وأنصتوا) لا تترك حظك منه" / عبدالمحسن المطيري

🌹(وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) يرحم الله المستمع المنصت فكيف بالعامل المتدبر؟ . / نوال العيد

🌹مهما كانت عندك من مشاغل الدنيا فلا تنسَ أن تقرأ شيئا من القرآن كل يوم حتى ولو شيئا يسيرا منه(فاقرءوا ما تيسر منه)" / أم سعد

🌹يومـ يمر عليگ بلا ترديد وسماع آيات الله سينقصه الرحمة ﴿وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وانصتوا لعلكم ترحمون﴾/ روائع القرآن

🌹وما تُقدّموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله﴾؛ لاتندم على فعل الخير ولاتخجل من تعاطفك لأن تجارتك مع الله ولن يضيع الجزاء / فرائد قرآنية

🌹#تعلمني_سورة المزمل أنني حين أقرأ: {وما تقدموا لأنفسكم} وأنفقُ شيئًا من مالي ولو كان قليلاً، فإنما أقدّم لنفسي حين ألقى ربي يوم القيامة. / د.عمر المقبل

🌹﴿وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله﴾؛العمل الصالح لايضيع عند الله؛ لاتنتظر الجزاء من الناس فالأهم أن يقبله الله منك./ فرائد قرآنية

🌹﴿ وما تقدموا (لأنفسكم) من خير ﴾ أنت المستفيد الأول من أعمالك الصالحة.. فأحسن لنفسك أحسن الله إليك. / نايف الفيصل

🌹#فائدة_قرآنية آيتان جمعت حروف المعجم (ثم أنزل عليكم من بعد الغم ..) ، وآخر آية في الفتح وهناك ثالثة ينقصها حرف الشين ، آخر آية في المزمل. / ماجد الغامدي

🌹حتى لو كنت مريضا، حتى لو كنت في جهاد، حتى لو كنت في طلب رزقك، حتى لو تزاحمت عليك الأشغال : ﴿ فاقْرأوا مَا تيسّر مِن القرآن ﴾./ روائع القرآن

🌹(المدثر قم فأنذر) تدثر رعبا فأمر بالدعوة لله . الدعوة تورث (الطمأنينة) /عقيل الشمري

🌹(ياأيها المدثر قم فأنذر) مع أنه تدثر بثيابه رعبا إلا أن الله لم (يمهله) الدعوة لا تحتمل التأخير /عقيل الشمري

🌹كيف يقوم بمهمّة " قم فأنذر" من لم يقم بعبء " قم الليل إلا قليلا" ؟ / علي الفيفي

🌹#تعلمني_سورة المدثر: كما أن بداية العلم:(إقرأ) وزينةَ العبادة:(قم الليل)، فثمرةُ ذلك: الدعوةُ إلى الله ولو بآية: (قُمْ فأنْذر). / عمر المقبل

🌹قال " وثيابك فَطَهِّر" اذا كانت الثياب يجب تطهيرها؛ فالقلب من باب أولى. / د.عبدالمحسن المطيري

🌹جمّل باطنك لربك أعظم مما تجمل ظاهرك للناس، فالله ينظر إلى قلبك والناس ينظرون لبدنك، فلا يكن الله أهون الناظرين إليك: {وثيابك فطهر} أي: قلبك. / د. ناصر العمر

🌹(ولا تمنن تستكثر) من أوائل المشارطة بين الله ونبيه (لا تتمنن بكثرة أعمالك الصالحة) . انتبه /عقيل الشمري

🌹(ولا تمنن تستكثر) كثير من الأشياء لا (تخضع) للمقاييس ، (فالمال لا يكثر بالمنة وإنما بالبذل) هذا من أوائل ما قرره القرآن المكي /عقيل الشمري

🌹{ ولا تمنن تستكثر } لاتعدد أعمالك وإنجازاتك امتنانا ولا تظن أن ماقدمته في سبيل الله هو محض جهدك لا.. بل الله الذي اختارك وهداك ومنّ عليك . / محمد الربيعة

🌹إذا أحسنت إلى أحد فانسَ إحسانك ولا تنتظره إلا من الله !! { ولا تمنن تستكثر {/ نايف الفيصل

🌹﴿وَلا تَمنُن تَستَكثِرُ﴾مجرّد الشعور القلبي بكثرة العمل يُفسده، فالمانُّ يغيب عنه شعور التقصير، فيرى أنه أعطى فوق ما يجب عليه! / د.ناصرالعمر

🌹﴿ وَلَا تَمْنُن تَسْتَكْثِرُ ﴾ قال الحسن البصري : لا تستكثر عملك ، فإنك لا تعلم ما قبل منه ، وما رد منه فلم يقبل ./ روائع القرآن

🌹النفوس تُعظّم عملها الصالح ولو كان قليلاً وتُحقّر عملها الفاسد ولو كان كثيراً فنهاها الله حتى لا تتفاجأ بعكس ذلك في الآخرة (ولا تمنن تستكثر). / عبد العزيز الطريفي

🌹"ولِـربِّكَ فاصبر " وكلما صبرت لله.. أعزك الله/ نايف الفيصل

🌹﴿ ذرني ومن خلقت وحيدا﴾﴿ وكلهم آتيه يوم القيامة فردا ﴾ . الفردية هي حقيقتنا ، فالكل منا يولد وحده ويتألم وحده ويموت وحده/ تأملات قرآنية

🌹(وبنين شهودا) حين يشهد الأبناء مجلسك،،يسمعون حديثك،،يصغون إليك،،فتلك نعمة امتن الله بها عليك،،/ وليد العاصمي

🌹مهما بذل المنحرفون لزحزحة كتاب الله عن الحياة فسيرتد عليهم حسرة(إنه كان لآياتنا عنيدا،سأرهقه صعودا،إنه فكر وقدر،فقتل كيف قدر،ثم قتل كيف قدر) /سعود الشريم

🌹نوع من العذاب :(سأرهقه صعودا) أن يرهقه الله إرهاقا بالمشقة والتعب واﻷلم كالذي يصعد عقبة صعبة جدا (فلا لمبتغاه وصل وﻻ على الراحة حصل) / عقيل الشمري

التعديل الأخير تم بواسطة أم حذيفة ; 08-24-2020 الساعة 12:30 AM
رد مع اقتباس