🌴 تدبر الربع ١٩١ 🌴
🌹وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها" كل أرض تحت قدمك فهي أرض مباركة مكتظة بالخيرات. ...ادع ربك يمنحك من خيراتها/ د.عبد الله بلقاسم
🌹" ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ" ﻻ يكن الجماد أفضل منك..! / د. أبو بكر القاضي
🌹"فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين" بعضنا يخضع كرها فليتنا نخضع طوعا ليتنا نلبي تلبية الأرض والسماء في رضى وفرح باللقاء. / أبو حمزة الكناني
🌹عاد قالوا (من أشد منا قوة) فأرسل الله عليهم (ريحا) فكل من (انتفش وانتفخ) طااار /عقيل الشمري
🌹أمة عاد مع كثرتهم (لما استكبروا) أهلكهم ؛ وقوم يونس على قلتهم لما (استكانوا وتضرعوا) رحمهم / عقيل الشمري
🌹" وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى" كل دلائل الحق واضحة له، ومع ذلك ينتصر لطريق الضلالة، ما أشبهه بقوم صالح
🌹﴿ شَهِد عليهم سمعهم وأبصارهم وجلودهم ﴾ هؤلاء هم رُسلُ القلب ، فرسولٌ يأتيه بالخير ، أو آخر يعود عليه بالذنب ، وكلهم عليه شهود ! / احمد العنزي
🌹﴿ حتى إذا ما جاؤها شهد عليهم سمعهم وأبصارهم وجلودهم بما كانوا يعملون ﴾ ما أقسى هذه اللحظة.. عندما تلوم جوارحك ﴿لم شهدتم علينا﴾! / نايف الفيصل
🌹تحرك إبهامك للكتابة في مواقع التواصل، لكن يوم القيامة ستفقد السيطرة عليه ويشهد... "وقالوا لجلودهم لم شهدتم علينا ..." / فوائد القرآن
🌹( وَذَٰلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ .. ) أحسن ظنك بربك ، فظنك يرفعك أو يُرديك !! / عايض المطيري
🌹(ولكن ظننتم أن الله لايعلم كثيرا مما تعملون ،وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم فأصبحتم من الخاسرين )أصل الردى والخسارة في عدم مراقبة الله/عايض المطيري
🌹من أحسن الظن بالغرب فقد أساء الظن بربه ، وكفى بذلك خسرانا وإثما مبينا :( وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم فأصبحتم من الخاسرين)" / ناصر العمر
🌹وذلكم (ظنكم) الذي ظننتم بربكم (أرداكم)" كانت حياتهم مليئة بالشرك والآثام. لكن أصل بلائهم وضلالهم وخسارتهم هو سوء الظن بربهم/ د.عبد الله بلقاسم
🌹أسوء الناس حالاً من صام نهار عرفة وأمسى بظنه السيء أن الله لا يغفر له : " وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم "/ أبو حمزة الكناني
🌹لا يُردي الإنسان في سوء العاقبة مثل سوء ظنه بربه، فالله عند ظن عبده به (وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم فأصبحتم من الخاسرين) / عبد العزيز الطريفي
التعديل الأخير تم بواسطة أم حذيفة ; 06-05-2020 الساعة 12:18 AM
|